logo
#

أحدث الأخبار مع #قوات الدعم السريع

السيطرة على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان
السيطرة على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان

سكاي نيوز عربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

السيطرة على حرائق المستودعات النفطية في بورتسودان

وقال مدير الدفاع المدني عثمان عطا في بيان: "سيطرنا تماما علي كل الحرائق بالمستودعات الاستراتيجية والمواقع المختلفة في بورتسودان ، في ظل ظروف بالغة التعقيد ومخزونات بترولية بكميات كبيرة". وأشاد عطا بـ"خطة عمل محكمة ومجهودات كبيرة". وتتخذ حكومة السودان المرتبطة بالجيش من بورتسودان مقرا، منذ اندلاع الحرب مع قوات الدعم السريع قبل أكثر من عامين. والإثنين اتهمت السلطات الموالية للجيش قوات الدعم السريع بشن هجوم بمسيّرة، أدى إلى اشتعال النيران في مستودع الوقود الرئيسي بالمدينة المطلة على البحر الأحمر، وحذرت من "كارثة محتملة" في المنطقة من جراء انتشار النيران في مستودعات "ممتلئة بالوقود". وبقيت بورتسودان في منأى إلى حد كبير عن أعمال العنف التي يشهدها السودان منذ منتصف أبريل 2023، مع اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع. وإضافة إلى اتخاذها مقرا موقتا للحكومة، انتقلت إلى بورتسودان المنظمات الدولية والبعثات الدبلوماسية ومئات الآلاف من النازحين. لكن المدينة تتعرض منذ الأحد الماضي لهجمات يومية بالمسيّرات، يتهم الجيش قوات الدعم السريع بشنها. وعطلت هذه الهجمات مرافق حيوية مثل مستودع الوقود ومحطة الكهرباء الرئيسيين وميناء بورتسودان ومطارها المدني الدولي، الذي يعتبر "شريان الحياة للعمليات الإنسانية"، بحسب الأمم المتحدة.

"هجمات تعمق الأزمة السودانية".. "مسيرات" تقصف مطار بورتسودان
"هجمات تعمق الأزمة السودانية".. "مسيرات" تقصف مطار بورتسودان

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

"هجمات تعمق الأزمة السودانية".. "مسيرات" تقصف مطار بورتسودان

في تصعيد جديد في السودان، شنت طائرات مسيرة هجمات على مطار وميناء بورتسودان وقاعدة عسكرية تابعة للجيش السوداني، مما يعكس تفاقم الصراع المستمر منذ عامين بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وهذه الهجمات، التي وقعت في اليوم (الثلاثاء) ولليوم الثالث على التوالي، تتزامن مع معاناة البلد بسبب أزمة إنسانية خانقة، مع نزوح الملايين وفقدان الأمن الغذائي، بينما تتزايد المخاوف من تداعيات هذه الهجمات على المدنيين. وفي سلسلة من الهجمات المتتالية، استهدفت الطائرات المسيرة مطار بورتسودان، وأفاد مسؤولون بأن الهجمات تركزت على القسم المدني من المطار، وقد جاء هذا الهجوم بعد يومين من استهداف القاعدة العسكرية في الموقع نفسه، وهو ما يعكس تصعيدًا ملحوظًا في العمليات العسكرية، وقد أُغلقت جميع الرحلات الجوية في المطار، الذي يُعد المدخل الدولي الرئيس للبلاد، مما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني المتدهور، وفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وتعرض مستودع الوقود الرئيس في البلاد لهجوم، مما أدى إلى اندلاع حريق هائل جنوب المدينة، وهذا الحريق جاء في وقت كانت فيه بورتسودان تُعد ملاذًا آمنًا لمئات الآلاف من النازحين الذين فروا من الصراع في الخرطوم. وقد أفاد شهود عيان بسماع انفجارات مدوية فجر اليوم، مع تصاعد سحب الدخان فوق المدينة الساحلية. واستهدفت إحدى الطائرات المسيرة أيضًا فندقًا قريبًا من القاعدة العسكرية، مما أثار قلقًا كبيرًا بشأن سلامة المدنيين، وتقع هذه المواقع بالقرب من إقامة رئيس الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، الذي يخوض حربًا ضد نائبه السابق محمد حمدان دقلو، قائد قوات الدعم السريع، وهذا الصراع الداخلي يعكس الانقسام العميق في البلاد ويزيد من تعقيد جهود السلام. وتتزايد المخاوف من أن تؤدي هذه الهجمات إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية في السودان، حيث يعاني نحو 25 مليون شخص انعدامًا للأمن الغذائي، وقد حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أن هذه الهجمات تمثل تطورًا مقلقًا يهدد حماية المدنيين والعمليات الإنسانية، ويُعد ميناء بورتسودان نقطة دخول رئيسة للمساعدات الإنسانية، ومع تزايد الهجمات، يزداد القلق بشأن قدرة المنظمات الإنسانية على تقديم الدعم. وتستمر الأوضاع في السودان في التدهور، مع تصاعد الهجمات وتفاقم الأزمات الإنسانية، بينما تتزايد المخاوف من تداعيات هذه الهجمات على المدنيين، ويبقى الأمل في أن يتمكن المجتمع الدولي من التدخل لوقف هذا النزيف المستمر، فكيف ستتطور الأحداث في الأيام المقبلة، وما الخطوات التي ستتخذها الأطراف المعنية لتحقيق السلام؟

انفجارات تهز بورتسودان.. المدينة الآمنة لم تعد كذلك (فيديو)
انفجارات تهز بورتسودان.. المدينة الآمنة لم تعد كذلك (فيديو)

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

انفجارات تهز بورتسودان.. المدينة الآمنة لم تعد كذلك (فيديو)

هزت سلسلة من الانفجارات مدينة بورتسودان، التي تعد المقر المؤقت للحكومة السودانية، في تطور مقلق ينذر بتحول خطير في مسار الحرب الدائرة في البلاد، حيث شهدت المدينة الساحلية ثالث موجة من الانفجارات خلال ثلاثة أيام متتالية، ما يثير تساؤلات حول مدى استمرار صفتها كمنطقة "آمنة نسبياً" وسط تصاعد النزاع. انفجار خزان وقود أفادت مصادر محلية بأن خزان وقود ضخم انفجر جنوبي المدينة، حيث اندلعت النيران في مستودعات وقود استراتيجية تعد مركزاً لتغذية مناطق في شمال وشرق السودان. وقد شوهدت ألسنة اللهب وسحب الدخان تتصاعد في السماء لساعات. وفقاً للجيش السوداني، فإن الهجوم نفذ باستخدام طائرات مسيرة انتحارية، في حين وجهت أصابع الاتهام إلى قوات الدعم السريع. سارعت فرق الإطفاء إلى محاولة السيطرة على النيران، فيما تم طلب مساعدات خارجية، شملت تحديداً طائرات إطفاء متخصصة للمساهمة في احتواء الحريق. إلغاء جميع الرحلات لم تسلم البنية التحتية المدنية من التصعيد، حيث تعرض مطار بورتسودان لهجوم استهدف الجزء المدني منه بطائرة مسيرة، ما أدى إلى إلغاء جميع الرحلات الجوية من وإلى المدينة. حتى الآن، لا توجد تقارير مؤكدة عن إصابات بشرية سواء في هذا الهجوم أو في الهجمات السابقة، فيما لا تزال التحقيقات جارية لتقييم الأضرار بشكل شامل. قلق دولي متزايد وأعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من استهداف مدينة بورتسودان، لكونها مركزاً رئيسياً للعمليات الإنسانية في البلاد، مما يُنذر بتداعيات كارثية على جهود الإغاثة. يذكر أن السودان منذ 15 أبريل 2023 تشهد صراعاً دموياً بين الجيش السوداني بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، ما أدى إلى واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store